استيقظت صباحآ وإذا ذاك الشبح يقف
أمامي ..
وقد سار أمامي الی مدرستي قد رمی
بأقلامي وسحب شنطتي علی كتفي ..
ماأجمله من شبح أسميته سعادتي ..
كان رفيق دربي .. ملهم أفكاري
قدغادر ذاك الشبح وأصبح حلمآ قائمآ
به سعادتي وأفراحي به..
استمد نور دربي ..
آهاً آهاً يا حلمي ...
قد ضاق صدري0وكبر0همي0لبعد
المسافات وبعد الأصوات ..
هذه أشعة الشمس قد نثرت أشعتها
كي0أرسل لها سلامي وأشواقي0
إنه0العشق الأبدي ..
يتبع ...
اعداد : عباس فراس